المقال الثاني

إلى بعض، وأن جميع الأجسام التي في رتبته من الحسن والبهاء واللذة غير المتناهية، ما لا نهاية، أو هي كلها من صفات الأجسام ولواحقها، ولا جسم هنالك ولا صفة جسم ولا لاحق بجسم! فلما تبين له أن حركتها لا تكون إلا بأفلاك كثيرة، كلها مضمنة في فلك واحد، هو أعلاها. وهو الذي يعبر.إلى بعض، وأن جميع الأجسام التي في رتبته من الحسن والبهاء واللذة غير المتناهية، ما لا نهاية، أو هي كلها من صفات الأجسام ولواحقها، ولا جسم هنالك ولا صفة جسم ولا لاحق بجسم! فلما تبين له أن حركتها لا تكون إلا بأفلاك كثيرة، كلها مضمنة في فلك واحد، هو أعلاها. وهو الذي يعبر.


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

34 + = 41